قال عمرو زكي إن الحديث الذي دار بين لاعبي الزمالك بين شوطي مباراة أسمنت السويس في كأس مصر عن جماهير الفريق كان سببا مباشرا في تحويل نتيجة المباراة لصالح الفريق.
وحول الزمالك تأخره أمام الأسمنت بهدف في الشوط الأول إلى فوز ساحق 4-1 في شوط المباراة الثاني.
وأضاف زكي "تحدثنا بين الشوطين وكان هدفنا واضحا: لا يمكن أن نترك هذه الجماهير تعاني من خسارة جديدة".
وتابع المهاجم الدولي "خروجنا من الكأس كان يعني أننا تقريبا بلا عمل حتى نهاية الموسم. الخسارة كانت ستكون صعبة على الجميع".
وظهر الزمالك بمستوى متواضع في الشوط الأول وتلقت شباكه هدفا من توقيع محمد الفيومي فيما أنقذ الحارس محمد عبد المنصف مرماه من ثلاثة انفرادات كاملة.
ومع بداية الشوط الثاني، دخل جمال حمزة ومحمد إبراهيم بدلا من علاء عبد الغني وحازم إمام، وبدأ الزمالك في استعادة مستواه المعهود.
وحينما ظن بعضهم أن المباراة حسمت بخسارة الزمالك بعد خروج حمزة مطرودا، انتفض الفريق الأبيض وسجل أسامة حسن هدف التعادل وقبل أن يساهم زكي في منح كرة الهدف الثاني لمصطفى جعفر ويسجل بنفسه الهدف الثالث من ركلة جزاء.
وأوضح زكي "لم تهتز ثقتي في إمكانية تحقيق الفوز حتى وإن تأخر تسجيل الأهداف. اللاعبون كانوا في روح معنوية عالية وكان لديهم دافع كبير".
وأضاف الصاعد إبراهيم الهدف الرابع في آخر المباراة، ليتوج شوطا جيدا أداه في مركز لاعب الارتكاز، على الرغم من بدء مشواره مع الفريق الأول في مركز الظهير الأيمن.
وقال محمد إبراهيم إن الارتكاز هو مركزه الأساسي، وإنه كان يلعب ظهيرا أيمنا لتغطية النقص في هذا المركز.
وأضاف أن محمد حلمي المدرب العام الجديد للزمالك بدأ يستعين به في هذا المركز منذ حضوره "ما ساعدني على الظهور بشكل جيد في لقاء أسمنت السويس".
وكشف إبراهيم عن أنه حلم ليلة المباراة بأن الزمالك سيتأخر بهدف ولكن الفريق سيفوز بنتيجة كبيرة وأنه سيكون ضمن المسجلين.
وقال: "كان حلما جميلا، وسعيد بأنه تحقق".
وحول الزمالك تأخره أمام الأسمنت بهدف في الشوط الأول إلى فوز ساحق 4-1 في شوط المباراة الثاني.
وأضاف زكي "تحدثنا بين الشوطين وكان هدفنا واضحا: لا يمكن أن نترك هذه الجماهير تعاني من خسارة جديدة".
وتابع المهاجم الدولي "خروجنا من الكأس كان يعني أننا تقريبا بلا عمل حتى نهاية الموسم. الخسارة كانت ستكون صعبة على الجميع".
وظهر الزمالك بمستوى متواضع في الشوط الأول وتلقت شباكه هدفا من توقيع محمد الفيومي فيما أنقذ الحارس محمد عبد المنصف مرماه من ثلاثة انفرادات كاملة.
ومع بداية الشوط الثاني، دخل جمال حمزة ومحمد إبراهيم بدلا من علاء عبد الغني وحازم إمام، وبدأ الزمالك في استعادة مستواه المعهود.
وحينما ظن بعضهم أن المباراة حسمت بخسارة الزمالك بعد خروج حمزة مطرودا، انتفض الفريق الأبيض وسجل أسامة حسن هدف التعادل وقبل أن يساهم زكي في منح كرة الهدف الثاني لمصطفى جعفر ويسجل بنفسه الهدف الثالث من ركلة جزاء.
وأوضح زكي "لم تهتز ثقتي في إمكانية تحقيق الفوز حتى وإن تأخر تسجيل الأهداف. اللاعبون كانوا في روح معنوية عالية وكان لديهم دافع كبير".
وأضاف الصاعد إبراهيم الهدف الرابع في آخر المباراة، ليتوج شوطا جيدا أداه في مركز لاعب الارتكاز، على الرغم من بدء مشواره مع الفريق الأول في مركز الظهير الأيمن.
وقال محمد إبراهيم إن الارتكاز هو مركزه الأساسي، وإنه كان يلعب ظهيرا أيمنا لتغطية النقص في هذا المركز.
وأضاف أن محمد حلمي المدرب العام الجديد للزمالك بدأ يستعين به في هذا المركز منذ حضوره "ما ساعدني على الظهور بشكل جيد في لقاء أسمنت السويس".
وكشف إبراهيم عن أنه حلم ليلة المباراة بأن الزمالك سيتأخر بهدف ولكن الفريق سيفوز بنتيجة كبيرة وأنه سيكون ضمن المسجلين.
وقال: "كان حلما جميلا، وسعيد بأنه تحقق".