الدجاجة الالمانية تقودالزمالك الي الخروج الافريقي المهين من دور الثمانية بعد ا لخسارة امام اسيك في ابيدجان بثلاثية نظيفة
خسائر الزمالك لم تتوقف علي خسارة اللقاء بل فقد ايمن عبد العزيز ووسام العابدي قبل لقاء الاهلي الهام في الجولة الخامسة الذي نتوقع ان يشهد كلمة الختام علي مسيرة الزمالك في البطولة الافريقية هذا العام
هولمان الذي يظل يصيح كالديكة في وسائل الاعلام بينما في الملعب يفكر كالدجاجة التي تخشي كل شيء فقد بدء اللقاء بتشكيل غريب حيث يفهم هولمان الحرص الدفاعي بان يدفع بلاعبين عجزة بلا اي حلول هجومية لانهم محسوبين ان لديهم قدرات دفاعيه
فمن اجل ان يلعب هولمان بثلاثي ارتكاز اختار هولمان ان يفسد كل تشكيل الزمالك بعدما اخرج هاني سعيد من مركز الليبرو ليفقد الزمالك اهم عناصره الدفاعيه ويكسب لاعب عادي في وسط الملعب لا يزيد عن عبد الرؤوف او غيره في وسط الملعب واختار هولمان للدفاع الصفتي وفتح الله ووسام وحتي عندما اختار هولمان اعادة هاني سعيد للدفاع اختار الصفتي ليخرج وهو المدافع الوحيد الذي يواجه في الزمالك واختار ان يترك فتح الله الذي يختار التراجع دائما امام المنافسين
ثلاثي ارتكاز الزمالك هاني وايمن وابو العلا وكان هاني هو الارتكاز الصريح وتاه ايمن تماما كارتكاز مساند بينما كان ابو العلا كعادتنا به دائما مهمته علي المركب بررم فهو لا نراه في دفاع الزمالك او هجومه بل ويتفنن في اختراع البيضه في كل كرة تصله فيقف وينظر يمينا وينظر يسارا حتي يتم الضغط عليه ويفقد الكرة ويقف يلوح للحكم وزملائه
بينما كان هجوم الزمالك المكون من حمزة واجوجو عاجزا بدون اي مساندة من كامل الفريق ولم يظهر الثنائي الا في كرة يتيمة في بداية الشوط الثاني بتبادل الكرة بين حمزة واجوجو سددها اجوجو ولكن القائم وقف في طريقها وكانت النتيجه وقتها تشير لتقدم اسيك بهدف واحد
هولمان لعب في بداية اللقاء من اجل ان يطيل في مدة التعادل السلبي علري امل ان يندفع اسيك في الشوط الثاني ويلعب هو علي المساحات بورقته الرابحه عبد الله رهان خاسر للغاية فترك المبادرة في البداية هو الرهان الخاسر في ملاعب افريقيا خاصة خارج ارضك حيث لن تسعفك لياقة اللاعبين في الهجوم في الشوط الثاني وتكون الفرق الافريقية في قمة اندفاعها في بداية اي لقاء بحثا عن هدف الافتتاح وترتبك الفرق الافريقية عند التعرض للضفط المبكر امام جماهيرها ولكن هولمان قرر ان يلعب بخطة الدجاج الجبان التي يطبقها في الزمالك ويظل يبحث عن اي هدف للزمالك عن طريق الكرات الثابته او اي اي دربكه حيث ان الزمالك الي الان لم يسجل هدف يتيم من اي كرة ملعوبة ولا نعتقد ان تلك الطريقه الشرعية للتسجيل سنعرفها ي القريب العاجل
الزمالك تناقل الكرة في البداية معتمدا علي زحام منطقة الوسط ثم ضغط اسيك واهداهم وسام ضربة حرة خطيرة ثم عاد الزمالك للاتزان واهدي اوسه اسيك الهدية التي ينتظروها عندما فشل في التعامل مع كره تافهه تم عكسها من الجهة اليسري لكن منصف فشل تماما في اخراجها وتركها تسقط خلفه في المرمي
لا نعرف متي سنضمن مستوي اوسه قبل اي لقاء وجود اوسه في مرمي الزمالك كوجود سلك عريان في بيت به اطفال فهو معرض لكهربة الفريق في اي وقت مهما كان اوسه جيدا قبل اي لقاء الا انه معرض لان يفقد تركيزه ويضرب لخمة في اي لقاء دون ان يكون هناك اسباب لتلك اللخمة لا ننكر ان اوسه يقدم مستويات طيبة علي المجمل لكن ان يتخصص اوسه في اخطاء مصيرية في لقاءات هامة للغاية فهذا يجعلنا نضع علامات الاستفهام امام استمراره كحارس اساسي للزمالك
الهدف رغم انه مبكرا الي انه كان رصاصة الحرمة علي تفكير هولمان الرديء ووجدنا ان هولمان بالفعل لم يكن يعد العده لتقدم اصحاب الارض ومحاولة التعويض فلم يكن محضر اي لاعب او تغير في الطريقة وظل يستنزف الطاقة في لاعبيه وهم يدافعون بتسعة لاعبين وعندما قرر ان يغير الطريقه كان لاعبي الزمالك يجاهدون من اجل الحصول علي نفسهم لذا عندما اراد هولمان ان يفتح الملعب كان يفتح مرمي الزمالك وليس الملعب فلاعبي الزمالك وقتها بدنيا لم يكونوا لديهم اي قدرة علي الارتداد الدفاعي السريع
لم يستطع الزمالك بين هدف اسيك الاول والثاني وبينهما حوالي 45 دقيقه صنع اي فرث مؤثرة باستثناء كرة اجوجو التي تحدثنا عنها اداء عقيم بل انه ليس عقيم فقط بل انه يصيب بالعقم كل من يقدر له ان يشجع الزمالك
عدد الفرص التي صنعها الزمالك في مجمل لقائاته الي الان في قيادة هولمان لا يعادل عدد الفرص العادية التي كان يصنعها الزمالك عندما كان فريقا محترما
اسيك كاد يسجل الهدف الثاني اكثر من مرة بمساعدة منصف الذي كان تائها للغاية في المرمي حيث فشل في التعامل مع كرة ارضية ضعيفه ولمسها ليصنع منها مهاجمي اسيك فرصة انتهت بتصدي القائم وكرة عرضة اخري في منطقة الست ياردات فشل في التقاطها وهنا تدخلت العارضه لتخرج له الكرة
في منتصف الشوط الثاني اراد هولمان الدفع بعبد الله فاخرج الصفتي واعاد هاني للخلف ودفع بفتح الله كمساك ولكن فتح الله ظل يتقهقر في كرة حتي دخل مع المهاجم الي منطقة الجزاء ورواوغه المهاجم الذي ارسل ارضية للخلف تعامل معها مهاجم اسيك بذكاء واودعها المرمي بقوة
بعدها مباشرة احتسب الحكم ضربة جزاء ظالمة بعدما تدخل منصف مع مهاجم اسيك واحرز منها اسيك الهدف الثالث الذي لم يكن ليؤثر علي النتيجة
حاول الزمالك بعشوائية ودفع هولمان بشريف بديلا لحمزة سدد عبد الله تعامل معها الحارس بثقة وسدد محمد ابراهيم ووقف التوفيق مع حارس اسيك ليخرج الكرة ويخرج ابراهيم مصابا ويدفع هولمان بغانم
وينتهي اللقاء بخسارة ثقيلة للغاية في ابيدجان تجعل حلم الزمالك في مواصلة المشوار الافريقي يرتبط بتحقيق ست نقاط في اللقائين القاديمن ليس هذا فقط بل علينا ان ننتظر نتائج الاخرين حسبة صعبه للغاية تقترب من ان تكون غير منطقية في ظل مستوي الزمالك الحالي وعجزه التام عن وجود عنوان لهجوم الزمالك
خسائر الزمالك لم تتوقف علي خسارة اللقاء بل فقد ايمن عبد العزيز ووسام العابدي قبل لقاء الاهلي الهام في الجولة الخامسة الذي نتوقع ان يشهد كلمة الختام علي مسيرة الزمالك في البطولة الافريقية هذا العام
هولمان الذي يظل يصيح كالديكة في وسائل الاعلام بينما في الملعب يفكر كالدجاجة التي تخشي كل شيء فقد بدء اللقاء بتشكيل غريب حيث يفهم هولمان الحرص الدفاعي بان يدفع بلاعبين عجزة بلا اي حلول هجومية لانهم محسوبين ان لديهم قدرات دفاعيه
فمن اجل ان يلعب هولمان بثلاثي ارتكاز اختار هولمان ان يفسد كل تشكيل الزمالك بعدما اخرج هاني سعيد من مركز الليبرو ليفقد الزمالك اهم عناصره الدفاعيه ويكسب لاعب عادي في وسط الملعب لا يزيد عن عبد الرؤوف او غيره في وسط الملعب واختار هولمان للدفاع الصفتي وفتح الله ووسام وحتي عندما اختار هولمان اعادة هاني سعيد للدفاع اختار الصفتي ليخرج وهو المدافع الوحيد الذي يواجه في الزمالك واختار ان يترك فتح الله الذي يختار التراجع دائما امام المنافسين
ثلاثي ارتكاز الزمالك هاني وايمن وابو العلا وكان هاني هو الارتكاز الصريح وتاه ايمن تماما كارتكاز مساند بينما كان ابو العلا كعادتنا به دائما مهمته علي المركب بررم فهو لا نراه في دفاع الزمالك او هجومه بل ويتفنن في اختراع البيضه في كل كرة تصله فيقف وينظر يمينا وينظر يسارا حتي يتم الضغط عليه ويفقد الكرة ويقف يلوح للحكم وزملائه
بينما كان هجوم الزمالك المكون من حمزة واجوجو عاجزا بدون اي مساندة من كامل الفريق ولم يظهر الثنائي الا في كرة يتيمة في بداية الشوط الثاني بتبادل الكرة بين حمزة واجوجو سددها اجوجو ولكن القائم وقف في طريقها وكانت النتيجه وقتها تشير لتقدم اسيك بهدف واحد
هولمان لعب في بداية اللقاء من اجل ان يطيل في مدة التعادل السلبي علري امل ان يندفع اسيك في الشوط الثاني ويلعب هو علي المساحات بورقته الرابحه عبد الله رهان خاسر للغاية فترك المبادرة في البداية هو الرهان الخاسر في ملاعب افريقيا خاصة خارج ارضك حيث لن تسعفك لياقة اللاعبين في الهجوم في الشوط الثاني وتكون الفرق الافريقية في قمة اندفاعها في بداية اي لقاء بحثا عن هدف الافتتاح وترتبك الفرق الافريقية عند التعرض للضفط المبكر امام جماهيرها ولكن هولمان قرر ان يلعب بخطة الدجاج الجبان التي يطبقها في الزمالك ويظل يبحث عن اي هدف للزمالك عن طريق الكرات الثابته او اي اي دربكه حيث ان الزمالك الي الان لم يسجل هدف يتيم من اي كرة ملعوبة ولا نعتقد ان تلك الطريقه الشرعية للتسجيل سنعرفها ي القريب العاجل
الزمالك تناقل الكرة في البداية معتمدا علي زحام منطقة الوسط ثم ضغط اسيك واهداهم وسام ضربة حرة خطيرة ثم عاد الزمالك للاتزان واهدي اوسه اسيك الهدية التي ينتظروها عندما فشل في التعامل مع كره تافهه تم عكسها من الجهة اليسري لكن منصف فشل تماما في اخراجها وتركها تسقط خلفه في المرمي
لا نعرف متي سنضمن مستوي اوسه قبل اي لقاء وجود اوسه في مرمي الزمالك كوجود سلك عريان في بيت به اطفال فهو معرض لكهربة الفريق في اي وقت مهما كان اوسه جيدا قبل اي لقاء الا انه معرض لان يفقد تركيزه ويضرب لخمة في اي لقاء دون ان يكون هناك اسباب لتلك اللخمة لا ننكر ان اوسه يقدم مستويات طيبة علي المجمل لكن ان يتخصص اوسه في اخطاء مصيرية في لقاءات هامة للغاية فهذا يجعلنا نضع علامات الاستفهام امام استمراره كحارس اساسي للزمالك
الهدف رغم انه مبكرا الي انه كان رصاصة الحرمة علي تفكير هولمان الرديء ووجدنا ان هولمان بالفعل لم يكن يعد العده لتقدم اصحاب الارض ومحاولة التعويض فلم يكن محضر اي لاعب او تغير في الطريقة وظل يستنزف الطاقة في لاعبيه وهم يدافعون بتسعة لاعبين وعندما قرر ان يغير الطريقه كان لاعبي الزمالك يجاهدون من اجل الحصول علي نفسهم لذا عندما اراد هولمان ان يفتح الملعب كان يفتح مرمي الزمالك وليس الملعب فلاعبي الزمالك وقتها بدنيا لم يكونوا لديهم اي قدرة علي الارتداد الدفاعي السريع
لم يستطع الزمالك بين هدف اسيك الاول والثاني وبينهما حوالي 45 دقيقه صنع اي فرث مؤثرة باستثناء كرة اجوجو التي تحدثنا عنها اداء عقيم بل انه ليس عقيم فقط بل انه يصيب بالعقم كل من يقدر له ان يشجع الزمالك
عدد الفرص التي صنعها الزمالك في مجمل لقائاته الي الان في قيادة هولمان لا يعادل عدد الفرص العادية التي كان يصنعها الزمالك عندما كان فريقا محترما
اسيك كاد يسجل الهدف الثاني اكثر من مرة بمساعدة منصف الذي كان تائها للغاية في المرمي حيث فشل في التعامل مع كرة ارضية ضعيفه ولمسها ليصنع منها مهاجمي اسيك فرصة انتهت بتصدي القائم وكرة عرضة اخري في منطقة الست ياردات فشل في التقاطها وهنا تدخلت العارضه لتخرج له الكرة
في منتصف الشوط الثاني اراد هولمان الدفع بعبد الله فاخرج الصفتي واعاد هاني للخلف ودفع بفتح الله كمساك ولكن فتح الله ظل يتقهقر في كرة حتي دخل مع المهاجم الي منطقة الجزاء ورواوغه المهاجم الذي ارسل ارضية للخلف تعامل معها مهاجم اسيك بذكاء واودعها المرمي بقوة
بعدها مباشرة احتسب الحكم ضربة جزاء ظالمة بعدما تدخل منصف مع مهاجم اسيك واحرز منها اسيك الهدف الثالث الذي لم يكن ليؤثر علي النتيجة
حاول الزمالك بعشوائية ودفع هولمان بشريف بديلا لحمزة سدد عبد الله تعامل معها الحارس بثقة وسدد محمد ابراهيم ووقف التوفيق مع حارس اسيك ليخرج الكرة ويخرج ابراهيم مصابا ويدفع هولمان بغانم
وينتهي اللقاء بخسارة ثقيلة للغاية في ابيدجان تجعل حلم الزمالك في مواصلة المشوار الافريقي يرتبط بتحقيق ست نقاط في اللقائين القاديمن ليس هذا فقط بل علينا ان ننتظر نتائج الاخرين حسبة صعبه للغاية تقترب من ان تكون غير منطقية في ظل مستوي الزمالك الحالي وعجزه التام عن وجود عنوان لهجوم الزمالك